في الذكرى 250 للعلاقات الليبية الإسبانية، نحتفل بتاريخٍ طويل من التفاهم والتعاون بين شعبين عريقين.
لقد شكّلت هذه العلاقة جسراً ثقافياً وإنسانياً واقتصادياً يعكس الاحترام المتبادل والرغبة في التقدم المشترك. نحن اليوم، وأكثر من أي وقت مضى، نتطلع إلى تعزيز هذه الروابط وبناء مستقبل يليق بهذا الإرث العريق